يقول الطاهر بن عاشور في تفسيره، عند قوله تعالى:
﴿وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون﴾
ومن لطيف التعبير هذا التفنن، فإن شأن الأسواء الجسدية تجدد آلامها وشأن الأكدار القلبية دوام الإحساس بها."
يقول الطاهر بن عاشور في تفسيره، عند قوله تعالى:
﴿وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون﴾
يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك.يتعلم أكثر
قبول !